قسّى فرعون قلبه مرةَ اخرى فتبع العبيد بجيشه ومركباته. اما الله فشقّّ البحر فسار العبيد على اليابسة وعبروا الى الجهة الأخرى. وبعد عبور الشعب رجع البحر الى ما كان عليه, وابتلع جيش المصريين ولكن العبيد المحررين الذين نجوا من مصر نسوا الفرح العظيم عندما نفذ ماء الشرب.
حكايات الله مع نزار شاهين