خاف ابرام من المصرين فقال لهم ان امراته الجميلة, ساراي, هي اخته. وسمع فرعون عن جمالها فأرسل وأخذها لتكون زوجة له . وكانت ساراي عاقرا دون علمه وكان العقر, في ذلك الوقت , لعنة عند كل شعوب الارض . ونزلت الضربات على فرعون بسبب ساراي, فاكتشف انها امراة ابرام وانها عاقر. لقد خانه ابرام واخزاه فاخرجهما فرعون خارج مصر وتركت ساراي مصر بهديه. اما هاجر فكانت جاريتها التي جلبت لها السعاده .